بكل مافيك تجتاح الذاكرة وتلغي كل مافيها لتبقى أنت الوحيد المتربع على عرشها تأمر وتنهي كما تشاء ...
وتحتلني في أصعب حالاتي وتعلن في جسدي حالة إستنفار ٍ لم أشهدها من قبل ...
تشعل في ُّ كل شيء وأبسط شيء ... وترحل ....
تتركني هنا على رصيف الحيرة متوترة ً قلقة أحاول في صمت ٍ لملمة ما تبقى من قوتي ....
كي أمضي مجددا ً باحثة عنك ...
أرجوك ...
كُف َ عني ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق